تقول:
(لا ترفعي سقف توقعاتك )

لا والله لم أرفعه ..وقنوعة جدًّا 
ولا أتوقع شيئًا أعلى مما أريد 
نعم...
أريد سُكْنى للروح وهدوءًا..
ألا أستحق ؟!

أم أصبحنا في زمنٍ حقوقنا صارت أحلام وخيالات و (سقف مرفوع)!

إن أسوأ ما يمر بك هو أن يحدثك أحدهم
 عن مشكلتك وهو لا يعلم مدى عمقها في روحك ووجعها !!

رويدًا رويدا على القلوب الموجوعة 
وانتقوا كلماتكم المواسية.