ح

لِكُل حياة باب خلفي 🚪 لذا سأكتب ما أشعُر به حتى تنتهي مشاعري أو أنتهي أنا 🍂

مدة القراءة: دقيقة واحدة

اِسْتِتَار

دائمًا ما تكونُ الحقيقةُ مُؤلمةً جدًّا لنا،
لذلك نستترُ تحتَ تعدُّدِ الاحتمالاتِ حفاظًا على كرامتِنا أمامَ أنفُسِنا.
نحنُ الذين خذلنا أنفُسَنا بأنفُسِنا، نحنُ من سمحنا بذلك، نحنُ من قمنا بالاختيارِ الأعمى،
نحنُ من خجلنا من التراجعِ، وتقدّمنا نحوَ الهاويةِ مُغفِلين احتماليّةَ السقوطِ،

على الرغمِ من أنّنا مُدرِكون تمامَ الإدراكِ بحتميّةِ السقوطِ !

السقوطِ لوادٍ سحيقٍ، لحُزنٍ عميقٍ !

ولم يَكُن ذنبُنا الأكبرُ سوى أنّنا وثقنا بأنفُسِنا للمرّةِ الأولى، وتَعشَّمنا أكثرَ من اللازم.

لذلك، لا أظنّ أنّ (الانهيارَفكرةٌ سيّئةٌ الآن.



هُنا .. حُزنُ المحاجِر 🍂

ح
حُزن المحاجر

لِكُل حياة باب خلفي 🚪 لذا سأكتب ما أشعُر به حتى تنتهي مشاعري أو أنتهي أنا 🍂

أهلاً بكم في مدونتي! أنا كاتب شغوف أشارككم أفكاري وتجربتي في الحياة من خلال تدوينات أسبوعية. أستكشف فيها التوازن بين القيم والمغريات التي نواجهها يومياً، وكيف يمكننا أن نعيش حياة مليئة بالمعنى والعمق. انضموا إلي في هذه الرحلة الأدبية!

انضم الى اكتب

منصة تدوين عربية تعتد مبدأ البساطة في التصميم و التدوين

التعليقات