لم أفقد الأمل ولست سوداوية لهذا الحد الذي يحمله العنوان .. لكن والله إنها لأيامٌ ثِقال أرجو الله أن يخففها ويرزقنا السعة التي نرى من خلالها النور .. والإبتسامة الصفراء الزائفة التي مجبرة أن أرسمها على وجهي لأجل من يحبوني وأحبهم ولأتجنب سؤال ماذا بك؟ أردت أن اتوارى.