الانطلاقة الاولى لللانتفاضة







الاحتجاجات العراقية 2019 أو ثورة تشرين 



ي تظاهرات اندلعت في 1 تشرين الأول 2019، في بغداد وبقية محافظات جنوب العراق احتجاجاً على تردّي الأوضاع الاقتصادية للبلد، وانتشار الفساد الإداري والبطالة. ووصلت مطالب المتظاهرين إلى إسقاط النظام الحاكم واستقالة حكومة عادل عبد المهدي، وتشكيل حكومة مؤقتة وإجراء انتخابات مبكرة. وندّد المتظاهرون أيضاً بالتدخل الإيراني في العراق



لاشك ان الظهور المفاجيء لثورة تشرين&ولانتفاضة الشابات والشباب العراقي الثائر، والعفوية التي انطلقت بها،&والشبابية التي تميز بها المحتجين والمنتفضين،&وغياب البيانات والقرارات القيادية،&عوامل&جعلت من&الثورة تظهر وكأنها بلا قيادة وبلا برنامج سياسي واقتصادي واجتماعي،&وقد تكون&المجابهات&الامنية والقمع الدموي للسلطة والمليشيات المسلحة&تجاه الانتفاضة الثورية المدنية&من اهم اسباب&غياب القيادة،&لهذا فان&المشهد&المتسم&بالمعوقات والمعرقلات&والمجابهات العنيفة&قلل من&فعالية وتأثير الثوار السلميين في ساحة التحرير وبقية الساحات في بغداد والمحافظات الجنوبية&على&إحداث التغيير المطلوب ودفع السلطة&الحاكمة على الاذعان لتلبية المطالب الشعبية&للاحرار الثائرين المدنيين.

من بين الشهداء الاوائل الشهيد(صفاء السراي)



يبدو أن الكتل والأحزاب والمليشيات المسلحة الحاكمة في العراق، لم تستوعب بعد طبيعة ثورة تشرين العظيمة، ففي الوقت الذي شملت فيه هذه الثورة معظم المدن العراقية، واشتركت فيها جميع فئات الشعب، إضافة إلى كل النقابات المهنية والعمالية والجمعيات الفلاحية وطلاب المدارس والجامعات وألوف النساء، ما زالت هذه الكتل والأحزاب تتعامل معها على أنها شبيهة بالتظاهرات المحدودة أو المناطقية، والتي تمكّنت من إنهائها، بالتحايل عليها بوعود وردية وبعض الإصلاحات الشكلية، أو بإلصاق تهم باطلة تبرّر لها استخدام القوة العسكرية. وكان جديدها إنهاء انتفاضة البصرة التي راح ضحيتها عشرات الشهداء ومئات الجرحى، بل إنها ما زالت ترى أن هذه الثورة ذات مطالب خدمية، تخصّ توفير بعض متطلبات الحياة الضرورية، كالماء والكهرباء، في حين تحصّن الثوار في جميع الساحات بشعاراتٍ سياسيةٍ غاية في الأهمية، في مقدمتها "الشعب يريد إسقاط النظام" أو "نريد وطن من دونكم".



ابطال التكتك حادثة فريدة من نوعها

من كان منا ليصدق مايراه من اصحاب التكتك وهم من الايدي العاملة الفقيرة في العراق

ومنذ انطلاقة ثورة تشرين كانوا اصحاب التكتك هم الابطال بعد ان تركوا اعمالهم

وعوائلهم ليجندوا انفسهم في قضية شرف وقضية وطن وكانوا اليد اليمنى للثورة وخاصة 

عند نقل الجرحى والشهداء من ارض الانتفاضة ونقل المواد الغذائية ونقل المواطنين من 

والى ارض التحرير دون مقابل (هذه هي الروح العراقية وعزة النفس لدى ابسط الناس

الام العراقية والتي تركت بيتها لتسكن بين ابنائها من الشباب والشابات



الاحتجاجات العراقية 2019–20
جزء من الاحتجاجات العربية 2018–الآن
اعلام عراقية فقط بدأت تملأ ساحة التحرير في بداية اندلاع ثورة تشرين العراقية.jpg
التاريخ 1 أكتوبر 2019 – حتى الآن
الموقع  العراق
الأسباب البطالة والفقر
فقدان وسوء الخدمات الأساسية
فساد الدولة
أزمة الطاقة[1]
الطائفية
مناهضة النفوذ الإيراني
صعود تنظيم الدولة الإسلامية[2]
الأساليب

تظاهر
إضراب
اعتصام
عصيان مدني
نشاط على الإنترنت

شغب
الوضع جارية
التنازلات
المقدمة
إستقالة رئيس الوزراء عادل عبد المهدي[3]
أطراف النزاع المدني

العراق الحكومة العراقية

دعم مزعوم:
 إيران

المحتجون
ناشطون مدنيون
طلاب مدارس وجامعات
الشخصيات البارزة
 عادل عبد المهدي
(رئيس وزراء العراق)
 برهم صالح
(رئيس جمهورية العراق)
 محمد الحلبوسي
(رئيس البرلمان العراقي)
 نجاح الشمري
(وزير الدفاع)
 ياسين الياسري
(وزير الداخلية)
 فالح الفياض
(رئيس مجلس الأمن الوطني)
 أبو مهدي المهندس  
(نائب رئيس الحشد الشعبي)
 أبو زينب اللامي
(رئيس أمن الحشد)
 هادي العامري
(رئيس منظمة بدر)
 قيس الخزعلي
(رئيس عصائب أهل الحق)
 مقتدى الصدر
(قائد سرايا السلام)
قناة افلام ومسلسلات رعب 1

نشرت بتاريخ:

04/10/2020

كتبها: القلم الجريح

القلم الجريح

‏‏‏أشتهي وطنا"....لايبكي....لايصرخ....لا...

تابع الكاتب