لم الحد عنك

ولم امن بك من المؤمنين

ولكني رايتك تشهد بي

وترتل اياتي

حاولت التملص

لكن صلواتك في معبدي

جعلتني اؤمن بربك

ولكني لم امنحك غير الايمان

اما السهاده والصلاه فهي لي

بيني وبين روح

ابحث فيها عن تفاصيل

لم تكتب لك

الى ان افلت عيني عنك

لحظه فكنت لي من الغافلين

فرايت اصنامك

تتراقص حول معبدي

وكنت ترتل فيها اياتي

فلم تهدني ردتك

بل صباْت عنك

وهدمت المعبد