‏‎الناس تاخذها العاطفـــة وتردد خلف السياسيين والاسلاميين الحزبيين دون تعقل و بصيرة والواقع القريب جدا يثبت أن الأخـــوان أسرع الناس إلى مصالحهم الحزبية غيـــر مبالين بحدود الشريعة ومتناسين بخباثة ماكانوا يطالبون به عبر تاريخهم البدعـــي.✎