لاتعرف ماذا تقول أيها الإنسان أنت في ذاتك العميقة لاتعرف ماذا تريد! لاتتهم الأحلام وأنت لازلت تجهل نفسك نفسك التي تبحث عنها منسنينك الأوَل ولم تراها وتلمسها حتى الآن..

ترى الجميع يتقدمون تحادث نفسك أريد مكان هذا ومنصب هذا وحياة هذا أنت لاتحسد أحدا! بل في عمق قلبك تتمنى لكل إنسان أنيعيش حلمه تتمنى أن تكون السعادة عامة وألا يكون على وجه البسيطة إنسان يعاني !

لكنك جميع محادثاتك تلك هي بحثك عن نفسك وما تريد لكن م تلبث أن تقول لا أريد ذلك لاا إنه ليس

 حلمي.. 

هنا المعضلة ! 

أحمل هم السنين تمضي في بحثي عن حلمي. أنا في صراع بأن السنين مجرد أرقام وحين أفكر تلك السنين عمري الذي يمضي أنا فيمكاني من سنين وان تقدمت تقدمت الهوينا.

إن كان هناك رب يهب الأحلام عطايا أين هو مني لا أريد لأحلامي أن تكون عطايا سأحققها وإن مت دونها 

لكن أريد مجرد دلالة أو إشارة أن ذلك جزء مما تبحث عنه.

و سأكمل الطريق ..