حتى هذا البكاء المُستمر، حتى قلّة الحيلة، حتى العجز والضعف، حتى الخوف والحُزن، حتى الألم، حتى عُزلتك التي أُجبرت عليها، حتى كُل ما تمرُّ به ولا يفهمهُ احد ولاحتى أنت! لن ينساهُ الله..
كيف اُحبك هكذا..
تدوينات اخرى للكاتب
أحنو ببرود..
لا يهم اللفظ إنما النبرة؛ نيتشه يقول: كثيرا ما نرفض فكرة ما، لمجرد أن النبرة التي قيلت بها تثير النفور.
ahmed..
غُرباء..
ثم إياكَ أن تحزن على فوات الأشياء ، هناك أشياء كان ينبغي لها أن ترحل إلى الأبد ، وهناك أشخاص كان ينبغي لهم منذ زمن أن يعودوا غُرباء ، وهناك...
ahmed..
هذه التدوينة كتبت باستخدام اكتب
منصة تدوين عربية تعتد مبدأ
البساطة
في التصميم و التدوين