ربما صدفة خيرا من ألف ميعاد ،، نعم احاديثنا وهي تقال عنها لأوُّل مرة،، ونحن كسابق مستعدين للمفاجأة التي تبهرنا بنضُجنا من بعد مدة لم نتعلمها وأيضا اذكر كيف كانت ردة فعلك لم انسى واحمد الله انني لم اعد اتخيلك مثل لحظت معرفتنا التي ادعينا الخجل وهو يهرب منا ولآن نستطيع القول بأنه بدأ الحوار الاخير منذ تقابلنا اخر مرة ولأعيد صيغته بقول إلى الوداع ... وان ليس من حقي ان اعرف منك عدد الردود وعدد صفحات البداية .. اللهم يسر لهم الطريق طويل إلى الأمد البعيد يارب ،،
هل هيا صدفة ؟؟أم.!!
هذه التدوينة كتبت باستخدام اكتب
منصة تدوين عربية تعتد مبدأ
البساطة
في التصميم و التدوين