"حين يصبح العقل صغيرا جدا وتصبح معه الافكار مختنقه لا يستطيع صاحبه أن يجد له فراغ ولو صغير لأفكار جديدة تنير له أفكاره القديمه لا يستطيع تغيير بعض أفكاره التى تحتمل الخطأ ، وبعدها يزداد عليها تراب الزمان وتصبح مختنقة لا محال ، حتى أننى وجدتنى لا أحتمل شعور العجز والخجل من شئ لم يكن لى يد فيه أنا فكرة مثل كل الأفكار متخبطه عند الكثيرين لعدم تقبلى ونفورهم منى ، حتى انهم يلقون بى فى متاهاتهم وسرداب مظلم . لا يعنيهم ما أحتوى من فكرة ، غلافى هو الجزء الأهم عند الكثيرين ، كنت لإجد الراحة عند تقبلى فقط .. تقبل ما أحتويه ما أنا لست مدركة كم عليّ أن أخاف حتى لا تقتلنى نظراتهم ، لن ألومنى أبدا على حقيقتى التى خلقت عليها كونى إمرأة هو جزء من فكرة لا يخبئها أحد عن الأخريين ، فكرة تحيط بنا جميعا لنعيش فيها متواضعين نعيش معا لا نحتقر من ليسوا من ضمن أفكارنا ، أو ربما هواجس وضعناها لأذهاننا حتى لا تبصر من حولها وترى ما يحيطها من أفكار متناثره منها ما يمكن رؤيته ومنها ما نحتاج لمجهر لرؤيته .."
أُريدُ
تدوينات اخرى للكاتب
إنتظر ..؟
سينطلق فكرى بكلام مكبوت أراه كثيرا واريد حقا ان اعبر عن ما اشعر به حينها:الرجل الشرقى الذى له هيبته عند المرأة لماذا لا يحب الاجابة على سؤال...
فآطمہ ثابت
لا تصفق ل..
لم يكن ينقصنا سوى أن يكون الجميع فى المقدمه هكذا نحن نحب أن نكون من المشرقين فى المقدمه نحب أن نبتسم للجميع بعد خطاب محفزٍ لهم بأن يستمروا ا...
فآطمہ ثابت
هذه التدوينة كتبت باستخدام اكتب
منصة تدوين عربية تعتد مبدأ
البساطة
في التصميم و التدوين