وَإِنَّ ضَاقَ بِكَ الْحَالُ لَا تُيَأَّسْ أَوْ تَمَلٍّ
فَدَوَامَ الْحَالِ مِحَالً
أَطْلَقَ شِرَاعُ الْأَمَلِ
وَأَرْفَعُ يَدَاكَ بِالدُّعَاءِ إبتهالاً
تَضَرَّعَ إِلَيْهِ وَأَقْبَلَ
إِنَّ سَألِتَهُ لَا يُرِدْ سُؤَالًا
دَعِ الْخَوْفَ وَالْوَجِلَ
وَتَوَكُّلٌ عَلَيْهِ سُبْحَانَهُ وَتَعَالَيْ
لَيْسَ سِوَاهُ قَادِرِ عَلِيِّ أَنْ يُغَيِّرَ
حَالًا لِحَالَ...
......
بقلمي حسن الذاكي