لقد راهنت على نفسي .. واخترت طريقا ً آخرى .. تشبهني .. وتخليت عن كل ما يقف حائلا ً دون ذلك .. تحديت نفسي .. واخترت أن اقطع المسافات حتى وإن كانت بعيدة .. أصغيت لنداء روحي .. وعاهدتها أن تكون كمن يطير بجناحين من نور .. لم تكن الخطوات مفروشة بالورد .. كان الطريق شائكا ً .. وكل شيء يسحبني للخلف كلما حاولت الإقدام أكثر.. ولكنني اخترت أن تكون كل تلك العقبات سلم الوصول .. كنت أرى تلك المحطة وأركض إليها رغم كل شيء .. لتكون بوابة لعمر ٍجديد .. والحد الفاصل بين ما كان وما سيكون 🕊
لقد اخترت
تدوينات اخرى للكاتب
طريق
لا أحد يعلم كم الإنجازات الصغيرة التي تبلغها كل .. يوم وكم الانتصارات التي حققتها في وتيرتك .. وكم هي الطرقات التي تقطعها لتصل إلى ما تحب أو...
مريم أبوفرحة
عيناك
وكأن عيناك منارة ليلي أنظر إليهما فأبصر نور طريقي وكأنهن الياقوت والمرجان أتيه فيهما وأغادر ضفاف عمري إليك أهيم في عالم آخر أحلق كسرب من حما...
مريم أبوفرحة
قلبي
قد كان القلب منهلا للكلماتوكانت الحروف نغما يتراقص على أوتاره لتعزف به أجمل الألحان كان غضا يهيم في عالمه الوردييغدق على البعض حبا وعلى البع...
مريم أبوفرحة
هذه التدوينة كتبت باستخدام اكتب
منصة تدوين عربية تعتد مبدأ
البساطة
في التصميم و التدوين