بدأت الرواية بكاتبه تريد نشر روايتها -التي لم تضع لها نهاية- من قِبَل مالك دار نشر معينة دون غيره.
- لماذا أنا، لديك عشرات دور النشر الأخرى ؟
- لأنك أحد شخوص الرواية.. أنت نقطة التحول التي بدأ عندها كل شيء
لكن مالك دار النشر رفض ذلك خمس وعشرون مرة، لذا في المرة السادسة والعشرون نفذت الكاتبة فكرة متطرفة لجعله يقرأها ، و مع مالك دار النشر نبدأ بقراءة تلك الرواية التي بدايتها انثى تحتفل بطلاقها و رجل ناقم على زواجه من تلك المرأة، فالبطلة امراه لا تؤمن بالزواج و البطل رجل لا يؤمن بالحب.
حتى الان قد تبدو لك قارئي الاحداث عادية ،لكن كل ذلك يتغير عندما يبدأ البطلان بتلقي .... لقراءة التكملة أضغط هنا .