کثرت في الاونة الاخيرة ظاهرة تعرف بظاهرة الانتحار الاجتماعي . هذه الظاهرة لم يكن لها وجود في السابق وهي انتحار وانحطاط الاخلاق والقيم والمبادى و التسويق في مجتمعنا لنشر الرذيلة وترويج الفواحش والتخلف والجهل فمن المحزن ان تشاهد شخص يسخر ويتكلم ويستهزي بالاشخاص ويتراقص امام الجميع وينشر اشياء فارغة ليسی لها هدف ولديه الكثير من المعجبين الذين يعملون معه المقابلات والندوات ليخبر الناس كيف ان استطاع يسطر انجازاته السخفية والمضحكة . والعجيب في الامر اننا دائم نردد لاتجعلوا من الحمقى مشاهير ونحن من جعلنهم مشاهير!! واعطيناهم مكانه أعلى مما يستحقونه. يجب أن نوعي اجيالنا القادمة حتی الاينصاعون خلفهم ويرونهم قدوة لهم في المستقبل
واخيرا اعطى كل مقام مقامه .