اخذت قلمي و شرعت في الكتابة فاخذ قلمي يردد....
رب اجعلني ابني بيتا للذكر في قلبي و ابن لي بفضله بيتا في الجنة...اما بيت الذكر فمكنني من بنائه لبنة لبنة بحيث تلي كل لبنة من حمد و شكر و تامل للنعم لبنة اخرى من استغفار و توبة متجددة فاستمتع بتخيل الطراز المعماري لاروع بيوت الجنة التي بنيتها يارب لبنة لبنة بشكل غاية في الاناقة فكل لبنة من ذهب تليها لبنة من فضة...و كل نبضة قلب يرافقها قبس من امل ينير دربها المعبد باللؤلؤ و الياقوت نحو جنات عدن.
بيت للذكر
تدوينات اخرى للكاتب
علمتك الكورونا
علمتك الكورونا ان الأزمات ليست دائما مرارة تشوب ما تريده ان يكون حلو المذاق و أن الأمل غصن لا ينكسر أبدا و أن المرور عبر الأزقة الضي...
Bideya zahr
العناوين...
عناوين الكتب و المقالات حتى عناوين الاخبار و المنازل كلها مليئة بالاسرار و تدفعنا دفعا الى البحث عن الاخر. العناوين هي في اقصى الحالات عالم...
Bideya zahr
لا يمكننا البحث عن الامل في الضباب
"انظر الى الحياة بمنظار وردي" هي جملة في منتهى الروعة كيفما عبرنا عنها و لكنها غالبا ما تندرج ضمن سياق خاطئ لا يليق بجوهر...
Bideya zahr
هذه التدوينة كتبت باستخدام اكتب
منصة تدوين عربية تعتد مبدأ
البساطة
في التصميم و التدوين