في المستقبل بأذن الله؛ سأفتتح مكتبه عامة كبيره نوعا ما، سأطلق عليها " مكتبه ؛ ( النبي الأمي او مكتبة سيد المرسلين ، او مكتبة السنه النبويه ) ستحتوي على كل كتب السنه النبويه و السيرة العطره، و العديد من كُتب الأدب و الفكر، يوجد بها مقهى صغير، قهوته لذيذه جداً،
رواد المكتبه محترمون، مهذبون و كول ، لائق بهم التدين الجميل، هي مفتوحه للجميع من السادسه صباحاً حتى التاسعه مساء، ما عدا الجمعه فهي مغقله لأنه يوم الجمعه.
يزورنا العديد من الكُتاب و المثقفين، حتى اولئك الذين يختلفون معنا طلبوا منا أن نسمح لهم بالزيارة، و كعادةُ العرب لا نرد الضيف، حتى انه زرانا العديد من السياح الاجانب و التقطو العديد من الصور للمكتبه، حتى إن بعضهم علق انهم لا يعرفون شيئاً عن سيد المرسلين، فقد أتو من مجتمعات أخرى تؤمن بالذرة الهيدروجينيه اكثر من إيمانها إن هناك الهه، لأنني مالكه للمكتبه؛ فأنني أمر عليها كل صباح و احتسي قهوتي اللذيذه قبل الذهاب الى عملي، و احياناً انا من يقوم بفتح ابوابها و أبدا في القراءه. لذلك لا تبخل ان تزورنا في المستقبل.
مكتبة المستقبل
هذه التدوينة كتبت باستخدام اكتب
منصة تدوين عربية تعتد مبدأ
البساطة
في التصميم و التدوين