مثل أي عائلة اخرى تمضي ايام الحجر الصحي وتعمل جاهدةً على أبتكار الألعاب لكي تقضي أوقاتها بمشاركة أفراد الأسرة غير النمط المعتاد. عزيزي وعزيزتي هل توقعتوا يوماً انكم ترجعون وتلعبون مع أخوتكم بعض ألعاب الماضي الجميل وكلكم أصبحتم في العشرينات والثلاثينات من عمركم ! نعم كورونا جعلت منا نفعل ألا مُتوقع ولم يخطر على البال قط ! كم هو جميل أن ترى ضحكات أخواتك مع أحداث الللعب غير مكترثين كم الساعة الآن وما قد يحدث غداً . الكورنا جعلت منا أن نرى أن سعادتنا بالبيت ليست أقل شأناً من سعادتنا خارج أسوار المنزل ، كل ما ماكنت سعادتك في المنزل عالية انعكست على سعادتك خارج المنزل. أخيراً مهما كانوا أخوتك طيبون أحذر منهم في لعبة الأونو فالكل يريد أن يظفر بالفوز وينتشي بسعادتها.!
هذه التدوينة كتبت باستخدام اكتب
منصة تدوين عربية تعتد مبدأ
البساطة
في التصميم و التدوين