بين ضجيج اخوتي الأصغر مني،بين التفكير بشرب الماء او تدوين تدوين مدونتي الاول!

اكتب واشعر بشي ما يدور ويدور يبحث عن شعور ليُكتب،أومن ان بعض الألم يكون نصاً رائعا لقرائيه ولكنه ب أصله يبدو كتقيئ الكلمات حرفًا حرفًا

افكر في ماذا سأكمل نصي الاول هنُا او لأمحيه وقلبي يقول انظري للأخير الثاني انه افضل لربما قد ملل من كوني استرجع دائما الرسائل..

دائما ما كنت اشعر ب ان يجيب علي سحب اي كلمه سأتم توجيهها اشعر باني شخص غريب عن بقيه من يكونون امامي لطالما أطفئت الضوء و اغلقت باب غرفتي بكُرسي النوم لكي لا يفُسد خيالي او يتم قفل غرفتي للمره السابعه لكوني س اصبح مريضه ك خالتي لتخيلي وجلوسي فغرفتي ولكن على عكس كنت اصبح افضل كلما عدت لقاء اليوم بثقه بزركشتي امشي مغرورة لجمال جسدي و عيناني وكُثره حاجبي التي تعد بنسبه لي قبيحه لأجلس برزه متفاخره و اتذكر كل الأحاديث و ابدا بطرح كل مالدي وكأني راديو حتى اشعر بنعاس وامسك بغطائي وانام لأستيقظ مثُقله وكأني كنت بصبحتهن وكأني هززت خصري ومؤخرتي لهن حتى الفجر.  

لكني