سينطلق فكرى بكلام مكبوت أراه كثيرا واريد حقا ان اعبر عن ما اشعر به حينها:

الرجل الشرقى الذى له هيبته عند المرأة لماذا لا يحب الاجابة على سؤال أين كان؟ ويتجنب الاجابة دائما وإن أُعيد السؤال يرد بغضب والاجابة بسيطة جدا هل هو هذا الكبرياء ألا يجيب على شئ هو حر فيه أم أنه يكون فى مكان لا يحب أحدا أن يعرفه على نقيض المرأة التى يجب أن تخبر الجميع أين ستذهب ربما لا تستطيع قضاء شئ مهم لان الرجل غير موجود ويجب أن تأخذ اذنه لا اقول انها حرة فى مكان ذهابها اينما شاءت ما أريد معرفته لما لا يكون للمرأة حق فى أن تعرف ولما لا يكون للرجل ان يجيب فقط او ان يقول دون سؤال هذا ليتنى أستطيع أن أعرف ما هو العيب فى قول أين سيذهب اليوم أو أين كان لوقت متأخر دون أن يجيب بسؤال اخر لماذا لا يجيبنى وحسب !! ربما البعض او المعظم هكذا لا أقول الجميع ولكنى أتمنى أن يتغير هذا من عقل الشرقى وان يتذكر أنه يشارك المرأة الحياة وليس يقيدها ربما يجد فى عقله انها فقط تريد أن تطمئن الى مكانه كما هو بالضبط ..