كيفما كانت حالتك الآن وكيفما كان مستواك المعيشي قليل فأنت أحسن مما عليه، قد ترى حياتك ناقصة وتحتاج إلى الكثير لتكتمل ولتغدو كما كنت تتمناها، لكن تأكد أن حياة الرفاهية التي تعيشها أنت الآن، غيرك يتمنى ولو القليل منها، فهناك من لا مأوى له ولا مسكن يحتوي فيه، هناك نفوس متعطشة وفاقدة لراحة، في حين أنت تشكو وتشكو من اللاشيء ....

نورة لكريويد