لم أجد العنوانا المناسبا لتدوينة اليوم.. وأعتقد أنه بلا عنوان " هو عنوانا في حد ذاته ومعبرا عن كيف تمر أيام كتلك " .. وأعلم جيدا ان هذه احد محاولاتي للسفسطة الكاذبة .. بدون هدف غالبا.. مجرد ذكري, نتذكرها بعد شهور وسنوات .. عن مشاعرنا المضطربة والمختلطة في هذه الفترة المعقدة جدا من عمر الجنس البشري.. وبلا عنوان او رائحة او طعم هكذا تمر الأيام الأخيرة , ومحاولة النجأه اعتقد ستكون للأذكي والأكثر حرصا علي صحتة النفسية قبل الجسدية , القلق يقتل ايضا كالكورونا
بلا عنوان
هذه التدوينة كتبت باستخدام اكتب
منصة تدوين عربية تعتد مبدأ
البساطة
في التصميم و التدوين