أستقبل شهر أبريل هذه المرة او يومة الثان , بالكثير من العدمية عن الأزمة الراهنة وأعتقد انني أفتقد قليلا لتويتر, وهذا الشعور اللطيف الذي كان يتركه في الشخص,, كذلك هذا التلف الغريب في هاتفي والذي أكمل تقريبا اكثر من اسبوع لا يعمل, اليوم مستيقظ بالعديد من الكوابيس ومليء بالعدمية لنظرتي للأمور . أتمني بالطبع ان تاخذ هذه المرحلة وقتها الطبيعي , وأن ترحل .. سواء مشاعري السيئة او هذا الوباء والفزع السخيف .. وكيفية قضاء كل هذا الوقت الضائع وحيدا..