في زمن ما
كنت تصدق أنك لا شئ
بدون وجهة ولا حتى عنوان
لا تحلم بل وحتى لا تنام.....من أين يأتي النعاس وانت لم تتعب حتى ....
في الماضي كنت تستسلم بسهولة لا تفكر أبدا في المقاومة
انت الان نسخة جديدة منك بل وهي الافضل
تحلم وتصدق انك ذلك الذي في الحلم
الذي يساعد الآخرين وقدوة أطفال الحي
انت الان تملك وجهة كسفينة
انت الان كالربان رغم العاصفة يغامر
انت الان تملك خطة كمدرب
بل انت هو المدرب الذي لا يمل
ولا يتقبل الهزيمة ولا يرضى إلى بالانتصار