لأنكِ كُنتي مُختلفة انا كَتبت،و لأنني في كُل مرّة تخونني بِهَا حروفي اختار السكوت لا اعرف ما حدث في المرّةِ الأولى التي التقيتُكِ بِهَا فاضت عيناي و اختلط َ الشعور دعاني ودُّ و أجبت بصوتٍ رفيع انا الذي طالَ فيني السكوت أُعذُريني عندما ألقاكِ ولا أُلقي سلامي نظرتُ في عينيكِ و فاض السكوت و أُعذُريني حين تريني ولا ابتسم فأبداً لا اقصد معكِ العُبوس و أُعذُريني و أُعذُريني ما استطعتي فهذا قلبي بين يديكِ و اسأليه و إن وددتي عاتبيه فكما تعلمين يعقّني حين أراكِ و يبرّني عند الرحيل ، اسمعيني لن أُطيل عَلَيْكِ كل ما أودّ ان اقولُه لكِ "انني لا اعلم ما اقول".
تدوينات اخرى للكاتب
قصيدة و كمّ سالفة
أجلس بسولف و أبيك تعرف كم بالقلب من سالفة....ابيك تدري مع كل نبضة من نبضات قلبي اذكرك....لا من شعّ شعاع الشمس ولا من بدا القمر وسط السماء......
ولاء عوض.
هذه التدوينة كتبت باستخدام اكتب
منصة تدوين عربية تعتد مبدأ
البساطة
في التصميم و التدوين