قد تُفتح عليك -من حيث لا تعلم- أبوابًا طال انغلاقها واشتد بلاؤها، وما ذلك إلا لحاجةٍ قضيتها لشخصٍ ما -وأنت في غمرة انشغالاتك- ثم مضى، ومضت عليها السنوات، ونسيت أنت، والله لا ينسى !
وما أُدركت الحاجات واندفعت الشرور بشيء مثل الإحسان إلى العباد، والسعي في قضاء حوائجهم ومعونتهم" ..