نحن لا نعلم من المرضيّ عند الله، ومن المغضوب

عليه من مجرد المظاهر، فقد يكون للمتدين ذنبٌ

خفيٌّ أغضب الله، وقد يكون للعاصي حسنة خفيّة ترضي الله.