فقدان التوازن وإيجاد صعوبة في المهارات الحركية الدقيقة مرتبطة بالإصابة بورم في المخ.
تغير في إصدار القرارات والأحكام ويتضمن هذا فقدان المبادرة في التعامل، وكذلك الكسل وأيضاً ضعف العضلات أو الشلل، كل هذا قد يكون مرتبطاً بوجود ورم في المخ.
فقدان البصر التام أو الجزئي قد يدل على الإصابة بورم فى فص معين فى المخ.
تغيرات في السمع أو النطق أو الذاكرة أو الحالة العاطفيّة كالعدوانيّة، وكذلك ظهور مشاكل في فهم الكلمات واسترجاعها، قد يُصاحب الأورام في الفص الوجدانى للمخ.
تغير في الإحساس باللمس أو الضغط، أو ضعف في اليد أو القدم في جهة واحدة من الجسم، أو ارتباك المريض بين الجهة اليمنى أو اليسرى، قد ينتج عن ورم في الفص الجبهي أو الجداري من المخ.
عدم القدرة على النظر للأعلى قد يسببه وجود ورم في الغدّة الصنوبريّة.
إدرار الحليب واضطراب الدورة الشهريّة عند النّساء، وكذلك النّمو المتزايد لليدين أو القدمين عند البالغين قد يكون مرتبطاً بالإصابة بورم في الغدّة النّخاميّة.
الصعوبة في البلع، أو ضعف عضلات الوجه والإحساس بالخدر فيه وكذلك ازدواج الرؤية، كلها أعراض مصاحبة للورم في جذع االمخ.
اضطراب في الرؤية، وذلك يتضمن فقدان جزء من الرؤية أو ازدواجها قد تنتج من أورام في الفص الصدغي أو القذالي من المخ أو في جذع المخ
