- أتذكر هذا اليوم الذى وسوس لى شيطانى فيه أن أترك غض البصر لأراكِ ، مره تتبعها الأخرى وتليها صاحبتُها حتى تعلق القلب ، ويا ويل من تعلق قلبهُ!!
تخطفه الطير ويهوى به الهوى فى مكان سحيق..فى أعماق جُّبِ الهوى ويصيرُ حائراً بين أن يتقدم خطوه ف حبه لعلهُ حقيقه أو يتأخر خطواتٍ لعلهُ أملٌ زائف ،
يا ويل من تعلق قلبهُ!! تفصِلهُ خطوات بين أن يذوب عشقاً أو أن تخذليه..لذا نصت القاعده على:
"إنما إبتلى الخلق بالخذلان لئلا يكون لقلب عشم في غير الله."
خواطر
11/2/2020