اشتقت لك
ما زال خيالك يلاحقني
ما زالت صورتك بحوزتي
أحلامنا التي بنيناها
اولادنا بانتظارنا في الصالة
ما زلت عند الباب
لكنك تأبى أن تلقي لي بالمفتاح
من شرفتك
أما زلت بالسطح
دفئ نفسك جيداً فلست هناك لاحضنك
و لست هنا لتلعب بشعري
ما زالت عيناي تدمعان كلما مررت بذاكرتي
ما زالت روحي تناجيك
اين انت و أنا بحاجتك