وهناك شخص بمثابة "مَرْج"
أخضر يروي أنفاسك بنضارته
ربيع يجعلك تزهر رغمًا عنك
ممتد فأينما توجهت في وجهه وأبحرت في كلماته وجدت عالمًا من الحياة!
نحتاج هذه المروج أن تكون صدارة علاقاتنا.
وهناك شخص بمثابة "مَرْج"
أخضر يروي أنفاسك بنضارته
ربيع يجعلك تزهر رغمًا عنك
ممتد فأينما توجهت في وجهه وأبحرت في كلماته وجدت عالمًا من الحياة!
نحتاج هذه المروج أن تكون صدارة علاقاتنا.
تدوينات اخرى للكاتب
كتبتها في ربيع الآخر ١٤٣٦هـدائما هناك أجزاء من القصة لا تكملها إلا سنين قادمة ..كانت وزوجها ( بكر ) يحلمان بطفل صغير يملأ حياتهممرت السنتان...
سمية البار
بقيت أيام ويأتي رمضان .. جلست على مكتبي أحضرتُ ورقة ما خطتي التفصيلية لرمضان ؟ بصراحة هدف الخطة في حياتي كـ سمية ليس هو السير على...
سمية البار
سمعت أم طفلٍ في السادسة تقول: أنا لم أحدث ولدي عن الدّين ولم أخبره إلا بمعلومتين: بأن الله هو خالقنا ومحمد رسولنا، لأني أراه صغيرًا.لمستُ خل...
سمية البار
منصة تدوين عربية تعتد مبدأ
البساطة
في التصميم و التدوين