ولماا لا احلم وجمالك عمل فنى واناملك الرفيعه تحاكى اوتار العود و تفاصيل وجنتيك ورررردية وحبينك ناصع البياض منحدر له طلة تاخذ العقل ما عسااى افعل لو انك رفعت النظارة لاتمكن من ملامسة ماء عينيك بناظرى

وتلك حبيبتى انارت بوجهها ظلمات وجهى

 من تبسمها وسقيع برد قارس علا جسدى

كمن يسير عريانا فى ليله الشاتى وهو مكبل 

باغلال الهوى فما قلبى الا قطعة حمراء من تلهبهى

زارتنى فتعطر الوجه من ملامحها واردفتنى

 بطلتها بسمة جميلة تجملها بشئ من الخجل

وسكر معقود من نظائهما بما يشير الى مهنهنتى

سأشرح الحال فى وصفها أثرا من نعيم ممكلتى 

وأغرس فى نفوس الحالمين بِشرا يعيد تمتمتى 

واقول شعرا لا ازيد الوزن عن قولها فى محاضنتى 

الم اكن اشعر بهذا البرد يقسوا على فى مسامرتى 

الان بقيت مسامرتى وذهب عنى البرد وجاءت تدفئنى