وانا ماشى فى الطريق لاقيت نملة طالعة فوق حطام بيت مهجور سالت نفسى هى بتدور على ايه ولو وقعت بترجع وتحاول تطلع ايه هو سر اسرارك وانت اضعف خلق الله ياريت تقولىلى ياريت تدلينى ماكنش ليها لسان تتكلم زينا واحنا للاسف فينا ناس بتتكلم اكثر ماتشتغل هى قالت باصرارها وانجازها انا طلعت فوق اعلى حجر فى حطام البيت ووجدت لها ثقاب تسكن فيه هل لنا هدف نسعى اليه مهما حدث مهما سقطنا مهما فشلنا نحن احيانا كثيرا نبكى على اللبن المسكوب ولا ننظر الى الغد ....الغد المشرق ينتظر دائما لمن له ثقة وارادة وعمل اذ فى يوما ينجح ويفسح الطريق لاضعف المخلوقات فاكم وكم يفسح الطريق للبشر الذين كرمهم الخالق كاعقل المخلوقات
هذه التدوينة كتبت باستخدام اكتب
منصة تدوين عربية تعتد مبدأ
البساطة
في التصميم و التدوين