بعد رحلة شوق عبر الماسينجر، قررا أن يلتقيا، حددا الموعد والمكان، قال لها:سآتي بيدي وردة لاضعها في جدائل شعرك الذهبي. عندما اشتمت رائحة الورد، بسرعة خاطفة، وضعت منديلا على شعرها.
جدائل ذهبية
تدوينات اخرى للكاتب
عشق سرمدي
أحتاج لحديقة من أعمار وبساتين فرحةوقلب طفلوحكمة امرأة وجنون رجل عاشقولهفة مشتاقوليل يطولولقاء سرمدي أحكي لك فيه أنني ...........وأنني سأغمض...
سمية الألفي
رواية في الحلق بحر ميت ( الفصل الأول)
(1) السلام الذي كانت تتمتع به سيدتي يجعلها ترى العالم بعينين مغسولتين, هكذا كانت تتحدث لتثبت أنها غير كل النساء, تسعد حين يداعبها أحد قا...
سمية الألفي
اغتراب
مُنْذ مَتَى لَمْ نَكْتُب يارفيق ؟ ! مُنْذ الصرخة الْأُولَى للميلاد الْأَوَّل وَالِاسْم الْأَوَّل مُنْذ الْفِطَام عَن الْعِشْق وَابْتِلَاءٌ ا...
سمية الألفي
هذه التدوينة كتبت باستخدام اكتب
منصة تدوين عربية تعتد مبدأ
البساطة
في التصميم و التدوين