فاحت رائحة العفن، تزكم الأنوف، بينما هي هناك.. هناك، تضع المنديل على أنفها، كانت تقف تراقب، تنتظر، لا جديد. أسرعت بجمع مابقي من أحلامها، أدارت ظهرها، رحلت غير عابئة بهم.
رحيل
تدوينات اخرى للكاتب
عشق سرمدي
أحتاج لحديقة من أعمار وبساتين فرحةوقلب طفلوحكمة امرأة وجنون رجل عاشقولهفة مشتاقوليل يطولولقاء سرمدي أحكي لك فيه أنني ...........وأنني سأغمض...
سمية الألفي
رواية في الحلق بحر ميت ( الفصل الأول)
(1) السلام الذي كانت تتمتع به سيدتي يجعلها ترى العالم بعينين مغسولتين, هكذا كانت تتحدث لتثبت أنها غير كل النساء, تسعد حين يداعبها أحد قا...
سمية الألفي
اغتراب
مُنْذ مَتَى لَمْ نَكْتُب يارفيق ؟ ! مُنْذ الصرخة الْأُولَى للميلاد الْأَوَّل وَالِاسْم الْأَوَّل مُنْذ الْفِطَام عَن الْعِشْق وَابْتِلَاءٌ ا...
سمية الألفي
هذه التدوينة كتبت باستخدام اكتب
منصة تدوين عربية تعتد مبدأ
البساطة
في التصميم و التدوين