عندما تكون جنديا صليبيا قد قطعت آلاف الأميال لغزو بلاد المسلمين ، وأخيرت قد وصلت لبلاد الأناضول وفجأه تسمع أصوات هدير الطبول ولكنك لا ترى شيئا فاتل صلاتك الآخيره واندم ع ما فاتك واعلم أنك ف حضره الجيش السلجوقى..!!
وأن السماء ع وشك أن تمطرك وابلا من السهام المشتعله من ألف رشقه ..ف كل رشق80 ألف سهم ..وقتها لن ينفعك درعك الثقيل ولا سيفك الطويل ..فالموت قادم لا محاله !
《كانت الرشقه الواحده من السهام فى الجيش السلجوقى بقياده ألب ارسلان تحمل 80 ألف سهم !》