كنت أؤمن بمقولة (البقاء للأصلح) ولازلت بالرغم من ملاحظتي لما هو مسيطر على المجتمع والحال الذي هو عليه ، فإن البقاء حاصل للأقوى لا الأصلح ، سواء عادات ، ثقافات جديدة ، أفكار ومبادئ حديثة وغير سوية ، فنحن نرحب بالتطوّر والتجديد ومسايرة العالم الحديث ولكن بطرق صالحة سويّة تحافظ على الجانب الذي هو من أهم الجوانب الحياتية هو الدين الإسلامي أساس الحياة وسبب وجودنا في هذه الدنيا ،، فالأقوى المسيطر سيزول بزوال الدنيا ولكن الصالح باقٍ ..
البقاء لماذا ؟
تدوينات اخرى للكاتب
السريره الطيبة
( من أصلح سريرته فاح عبير فضله ) ،،فالذي يصلح مابينه وبين نفسه يصلح مابينه وبين الاخرين ، نجد له طابع مميز في حضوره وانصرافه ، راقي في تعامل...
مها الرومي.
ربي يا حبيبي
نحمد الله ونشكره على نِعمه الكثيرة التي لا تعد ولا تحصى ،نحمده ونشكره في السراء وفي الضراء ، في الشدة وفي الرخاء ، في النقص وفي الكمال ، لك...
مها الرومي.
ضحيّة!
كثيراً ما أتسائل هل الابناء ملك لآبائهم أم ملك لله في الأساس ؟والسبب تفشي مظاهر العنف سواء لفظي أو جسدي على الأبناء ومقابل ذلك تتم مطا...
مها الرومي.
هذه التدوينة كتبت باستخدام اكتب
منصة تدوين عربية تعتد مبدأ
البساطة
في التصميم و التدوين