كنت أؤمن بمقولة (البقاء للأصلح) ولازلت بالرغم من ملاحظتي لما هو مسيطر على المجتمع والحال الذي هو عليه ، فإن البقاء حاصل للأقوى لا الأصلح ، سواء عادات ، ثقافات جديدة ، أفكار ومبادئ حديثة وغير سوية ، فنحن نرحب بالتطوّر والتجديد ومسايرة العالم الحديث ولكن بطرق صالحة سويّة تحافظ على الجانب الذي هو من أهم الجوانب الحياتية هو الدين الإسلامي أساس الحياة وسبب وجودنا في هذه الدنيا ،، فالأقوى المسيطر سيزول بزوال الدنيا ولكن الصالح باقٍ ..