جميعنا نعلم قصة فتاة بريئة ليلى ذات رداء أحمر و عبورها لغابة و لكن ما لا تعلمون أن ليلى في واقع هي ذئب و هي من أكلت جدتها و أن قصة حقيقية، ليلى هي مستذئبة ، هي تلبس رداء أحمر لكي لا تتحول عند بزوغ القمر ،و في رواية أخري كانت ليلي مهربة لممنوعات عبر غابة ممتدة بن حدود بلغارية تركية ،و كان أحد رجال مكافحة تهريب متنكرا في زي ذئب ،لأنها غبية كان عليها أن تعرف أن ذئاب لا تتكلم بل تعوي ، حقيقة حكاية بوجهة نظرى أن ليلى كانت حمقى..وكان الذئب أبله وكانت الجدة غبية ..وكان الكاتب يتعاطى الممنوعات..وكان الناشر لهذه القصة مفلس..وكان الجمهور يشعر بالملل..هذا كل ما في الامر و هذا يبين أكاذيب التاريخ و تم تحسين صورة أكاذيب عبر سينما و إعلام .