منعرج تاريخي حتى لو أريد له حدودا لتحيزه أو تغيير مساره فهو تحول دينامي لكثير من إخفاقات السلطة و تجاوزاتها المخزية ...لماذا دوما نقرأ رغبة الشعوب في التغيير و المشاركة في إحداث المقاطعة والممارسات الفاسدة في منظومة السياسة على انها شغب و مؤامرة ضد الأمة والإستقرار؟
هذه القراءة الخاطئة من الإنظمة هي أول خطاب المصادمة ..قشة الإضرار بالأمن العام . و الأكيد ان هذه الأنظمة مسؤولة على حفظ الأمن بالعدل و المساواة و تحقيق كرامة الإنسان بموازنة تجاذبات الحق والواجب و مشروعية الفرد في إثبات نفسه في لون من الوان الإبداع ...
خطأ جسيم .
هذه التدوينة كتبت باستخدام اكتب
منصة تدوين عربية تعتد مبدأ
البساطة
في التصميم و التدوين