للوهلة الأولى نظرت إليهم بحب وشغف واحتراما وتقديرا
للوهلة الثانيه نظرت إليهم بحب و احترام
للوهلة الثالثه نظرت إليهم ب احترام
للوهلة الأخيرة نظرت إليهم بكره ولكن ليس بحقد لأن القلب رقيق محب ودود لا ينسى الأيام و الأوقات ...
هذآ القلب يتحمل لحد المنتهى، في لحظة ما في مكان ما ينفجر من ينابيع الأوردة والشرايين ، وتتقطع الأنسجة و تتلاشى الأوردة ...
بسبب مواقف، بسبب أحاديث ، بسبب حكايه لن تكون و لكن كانت عندهم....
أيها القريب البعيد ماذا تريد..!
لا يكفيك الألم الذي زرعته في جوف وردة تتورد بوجودك؟!
هيهات هيهات على زمن أصبح البعيد أفضل من القريب ..
أرجوك كفّا آذاك ...
ليبقى في قلبك ذرة من العطف ...
ارحل بحب و سلام ، لا تكن أذى لقلب رقيق يقاوم مع ضغوطات الحياة المليئة بالاشرار و الأوجاع...
وهلات
هذه التدوينة كتبت باستخدام اكتب
منصة تدوين عربية تعتد مبدأ
البساطة
في التصميم و التدوين