هناك أبعاد مختلفة للدين، وتجليات متعددة للتفكير الفلسفي في الدين، ولكن أشد ما يسحرني في الدين، أن أنظر إليه بوصفه أملاً لا نهائيا للإنسان، وبوصفه سعياً لا يتوقف منه في سبيل تحقيق أحلامه الكبرى التي لا تنتهي أبداً؛ لأنها في نهايتها تبحث عن الله اللانهائي!
الدين بوصفه أملاً
هذه التدوينة كتبت باستخدام اكتب
منصة تدوين عربية تعتد مبدأ
البساطة
في التصميم و التدوين