عندما تبصر بعينيك فاحصاً حولك، تنتظر حين إذٍ أن ترمق أو تلمح ما يهدءُ روعك ويسكن فؤادك، لأنك في خضم المعمعة المحيطة تشعر وكأنك في بحر لُجّي متلاطمٍ تتغشاك أمواجه من كل مكان، حينذاك فقط أعلمُ أنك محتار وأن واجبي تجاهك أن أدلك على الطريق الصواب، ولكن للأسف! ذاتي تائهة ولا أجد من يدلني ولا يأخذ بيدي.
حوار العقل والقلب
هذه التدوينة كتبت باستخدام اكتب
منصة تدوين عربية تعتد مبدأ
البساطة
في التصميم و التدوين