لا تصدقوا أي كاتب يقول إنه لا يهتم لوجود

جمهور يقرأ له ويعجب بما يكتبه، فالتواضع الأدبي كذبة سمجة، ومن يدّعي أنه يكتب لنفسه لا للآخرين فعليه كي يثبت مصداقيته أن يغلق باب غرفته عليه ويدوّن أفكاره على ورق ثم يمزقه أو يحرقه أو يلقيه في حوض الأسماك..