م

كاتِبٌ مصريٌ، يدرس في قسم الهندسة المدنية بجامعة الزقازيق، التحق بالجامعة سبتمبر ٢٠١٨.

مدة القراءة: دقيقة واحدة

قولي في كتاب "زكي نجيب محمود" للدكتور عبد القادر محمود

- أديب الفلاسفة وفيلسوف الأدباء، هكذا سمى أستاذُنا العملاق العقاد الدكتورَ زكي نجيب محمود، فكتبه من قبيل الأدب الفلسفي كما أشار أنيس منصور في كتابه "في صالون العقاد كانت لنا أيام".

- الكتاب يكشف طائفةً من أفكار الدكتور زكي نجيب، ومذهبه الأدبي والفلسفي.

- عند الحديث عن الأدب كثر الحديث عن أدب العقاد، فالدكتور تلميذ العقاد، وقد كان يوافقه أدبيًا سوى في موقفه من الشعر الجديد، فالعقاد تطرف في رفضه، على حين أن الدكتور زكي نجيب لم يرفضه كله ولم يقبله كله.

- بينما عند الحديث عن الفلسفة كان للدكتور مذهبه الخاص المخالف لمذهب أستاذنا العقاد الذي تبلور عند عودته من سفره للدراسة.

- الكتاب إلى حد ما جيد، إلا أن فيه بعضًا من الغموض الفلسفي التي قد لا يستوعبها سوى من له باعٌ في الفلسفة.

م

مُحَمَّد الخُوليّ

كاتِبٌ مصريٌ، يدرس في قسم الهندسة المدنية بجامعة الزقازيق، التحق بالجامعة سبتمبر ٢٠١٨.

أهلاً بكم في مدونتي! أنا كاتب شغوف أشارككم أفكاري وتجربتي في الحياة من خلال تدوينات أسبوعية. أستكشف فيها التوازن بين القيم والمغريات التي نواجهها يومياً، وكيف يمكننا أن نعيش حياة مليئة بالمعنى والعمق. انضموا إلي في هذه الرحلة الأدبية!

انضم الى اكتب

منصة تدوين عربية تعتد مبدأ البساطة في التصميم و التدوين

التعليقات