1- أشقى حياته غارقاً في وحل أفكاره السلبية..

صدقها وعاش تفاصيلها ..

أَرْدته مريضاً و “ موسوساً “ ..

2- إذا سيطرت الأفكار السلبية وسادت الحياة الزوجية فهي الجحيم المُستعر ..

وهي مقبرتها ولا سبيل للتخلص منها إلا إذا دُحضت ..

3- الأفكار السلبية المُسيطرة على العقل..

والتي تأصلت زمناً طويلاً وأنتجت صوراً نمطية خاطئة ..

تحتاج لوقت طويل وعمل شاق ..

4- بعض الأفكار السلبية قد تكون نتيجة لقلق طبيعي واحترازي ولكن التمادي معها وتكريسها بمبررات هو الذي أدّى بها لأن تضر من حيث لا يحتسب ..

5- من أمتع النظريات في الإرشاد النفسي والتي تساهم بفاعلية للقضاء على هكذا أفكار سلبية (نظرية العلاج العقلاني الانفعالي)

خطوات علاجية مُتزنة ..

6- اجعل المسترشد(المُبتلى والمُشبّع بأفكار سلبية) هو مَن يكتشف بطلانها..

ومهد له ذلك..وتفهمه كما هو لكي لا تُظهره ساذجاً فيقاوم وتخسر دافعيته..

7- أثناء عملية الإرشاد للتعامل مع الأفكار السلبية لا تستخف بالمسترشدين..

يجب أن تحترمهم ، وأن تتقبّلهم كما هم ، وتتفهم دوافعهم ، وتشاركهم العلاج ..

قم بذلك كله وأنت تستمتع بعملك كمرشد ..