° العنوان | تكفى يا سيدي .. ألا تخجل !
• الموافق | الجمعة 19 يوليو 2019م^
رقم المقال | السادس عشر
كتابة وإعداد المقال |
* صالح بامسلم
_______________________
حسنـاً .. ياسيدي يا أيها الجالس على الكرسي ، كيف بنـا أن نسيطر على عقولنا قبل أفعالُنـا ؟! ، أفهموا بجـد نحن نبيع شرفنـا قبل المساهمة في بيع وطننـا .
من وإلى ، الأحداث تتوالى والسنين تقضى والحلول منعدمة ، وأنتم جالسون ! ، بالمنطق إذا كانت هذه هي أستطاعتكم وأمكانياتكم فخرجوا بشرف لكم ولغيركم قبل " خراب مالطا " .
تحدثت سابقآ أن الظروف في هذه المنطقة مهيئة لتسهيل الخدمات الأساسية وتحسينها ، إذن ماذا يعيق هذا التطور والتقدم ؟ ، هل نحنُ في الأسفل وهم في الأعلى ؟!.
لكن عندما تتأخر هذه الحلول فتوقع أن هناك جماعات كنت تدعمهم وتناصرهم لن يرضوا أن تخرج وتنقطع سبّلهم ، وهنا ستخلق أزمة جديدة في هذه الكوم من الأزمات .
الجميع معكم ' مؤيدي ومعارضي ' لأن أنتم تملكون فرصة ذهبية لتحويل المنطقة إلى وضع إحدى المناطق ، بالإيجاز ياسيدي أننـا [ منطقة محررة ! ] حسب ما نقول ويقولون ° عفواً← لا بـل { مسيطرة } .
______________________________________
______________________________________
• حسـاباتي في سوشيال ميديا ↓ | Saleh_Bamusallam#
° تليجيرام | https://t.me/salehbamusallam
° المدونة | oktob.io/salehabda1999
° تويتر | https://twitter.com/salehbamusallam
