من أول تدوينة كتبها الكاتب السعودي الإستثنائي في عالم الأعمال : علي الحسن @aliialhsn
في 2016 إلى آخر تدوينة نشرها أمس على حساب شركة الماركتر وأنا أقرأ له بإستمرار ونهم وشغف وحب وتركيز وتأمل واستطعام ( يعني تدوينات طِمعة لذيذة ) .. آخر تدوينة رقمها 101 ..
الكثييير والكثييير جدا ممن يتحدث عن التسويق , غثاء كغثاء السيل من الشركات السعودية التي تدعي بأنها تعلم وتسوق بإبداع واحتراف ..
آخرها أمس اكتشفت شركة اسمها ( عل*** **اء ) صاحبها حاطط في البايو أنه من الـ50شخصية مؤثرة اجتماعيا بتقرير(إلمام)٢٠١٦ ولم يكتب أنه في آخر القائمة !
المهم هذه الشركة لديهم قاعدة جيدة من العملاء بعضها جهات كبيرة وتستخدم أسلوب رخيص في التسويق !
حسابات وهمية كثيييرة جدا ترد على تغريدات العميل بكلمة ولا كلمتين ورتويت ايضا كثيف من نفس الحسابات الوهمية سواء على تغريدات العملاء أو تغريدات صاحب الشركة , بحيث أنه يوهم الناس أن التفاعل عالي !!
أعوذ بالله بس مدري كيف يحصلو عملاء يدفعو لهم على هذا الخراط !
* كنت أبغى أمدح الماركتر في التدوينة ومدري ليش تذكرت هذا المثال السيء !
عموما أغلبية الشركات التسويقية السعودية بنفس الطريقة ونفس العقلية إلا ما ندر جدا وهم قلة قليلة جدا ..
يمكن ينعدون على أصابع اليدين ..
وأصبع السبابة لشركة الماركتر , تغرد بعيدا عن السرب , يخي رهيبين بشكل عجيب جدا من فكر ومنهجية وثبات ومبادئ وأخلاق وتفاصيل وإنسانية وروحانية وإتقان وإحسان وكل شي جميل ..
لست من عملائهم بعد ولكنهم حجزو مقعد التسويق وصناعة العلامات التجارية في عقلي ..