الأشياء الصغيرة تأخذ حيزاً من تفكيري أنني أبحث من بين الفواصل ولا أجد سوى تساؤلات بلا أجوبة عموماً .. أنَّ هذا العالم بات مليئاً بالأحزان و تلك الوفيات التي كثُرت فالموت يسرق الأحبة و الكون تبلّد بمشاعر الحزن أنني أنظر لتلك الصديقة التي نزعت ثوب الفرح و أرتدت ثوب الحداد، أزاحت ورود الفرح وزرعت من اليأس بداخلها أشواك لا تُعد ولا تُحصى، أصبحت كالطير الجريح بداخل قفص النهاية.
هذه التدوينة كتبت باستخدام اكتب
منصة تدوين عربية تعتد مبدأ
البساطة
في التصميم و التدوين