هذه قد لا تكون قصتي هيا مجرد خاطره في ذهني انا المواطن بلا وطن هذه الحقيقة المظلمه تولد في أرض ليست لك وعندما تبلغ اشدك و تبلغ الوطنية منك مبلغا عظيماً ترى الحقيقة العاريه انت لست منى انها الصدمه فكيف لي وانا الذي رددت نشيدها و فرحت لفرحها و بكيت في مئتمها ان اكون لست منها شعور قد لا يعلمه لا من علم انا امه ليست امه فكيف لمن كان يذود بنفسه في حماها ان يكون غريبا فعزائ انني ذلك الشهم الذي ستل سيفا في حما من آمنه
قولوا لها أن نفسي فداء لها وروحي حماها وإنني لم اعشق سوها
كيف وانا الذي اكتنفت بدفئها انا مواطن بلا وطن