بعد عشر عجاف أتى بوتفليقة حسبناه مخلصا ولكنه عاد لينتقم
عاد لينتقم من ثلاث الإقتصاد و الأفلان والشعب
الإقتصاد لو لاحظنا كيف أصبح الإقتصاد في عهد بوتفليقة فقد أصبح مضخم في الأعداد و الأرقام مثل بالونة الهواء
الأفلان أول من إتهمه بالسرقة والنصب و الإحتيال أيام ما كان وزير الخارجية في عهد بومدين و هاهي الأفلان في عهده أصبحت نكرة وسخرية
الشعب الجزائري والذي كان في إعتقاد بوتفليقة أنه سوف ينادي عليه إبان العشرية السوداء فقد نكل به تنكيلا وسلب حريته حتى أصبح من أفقر الشعوب
الجزائر هي الدولة الوحيدة التي ماضيها أفضل من حاضرها في عدة مجالات