الممر الذي لا تعرف طريقه خطى ثقيلة،ذو الأزهارالمتفتحة،تستقبله دوماً من بعيد برائحة عبقها الفريد، والتي تسكن جنبات سوره العتيق ، ماز ذلك الممر..

كتب الرسالة وعلقها بواحدة من أزهاره الوفية، هي لصاحبها..